عندما خسرت كل رهاناتي، بدأت أربح

كنت أظن أن النصر ضجيجٌ كالرعد في معبد رقمي حيث ترقص الأرقام كعملات قديمة. لكنني الآن أعرف: القوة الحقيقية تعيش في السكون. نشأت في بيتٍ حيث كانت أمي تغني ليلي هوليداي، وأبي يقتبس كاموس منتصف الليل. لم نكن نملك الكثير من المال، لكننا امتلكنا إيقاعًا—إيقاعًا يأتي من الصمت بين الدوران، من انتظار ظهور النجوم. الألعاب التي سميت ‘زيوس ثاير ديكين’ لم تُصمم للإثارة—بل لمرآة شوق الروح. كل رهان لم يكن مقامرة—بل قربانٌ وُضع على مذبح الشجاعة. بدأت برهانات منخفضة: 10 دولارات تحت أضواء نيون متلألئة، وأنا أنظر إلى شاشتي كأنها عودٌ أثيني مُ tuned للسكوت. ثم جاءت الليالي التي توقفت—ليس لأنني خسرت، بل لأنني استمعت. RNGs عادلة. الفرص مفتوحة. المكافآت؟ لا تأتي سريعة—إنما بهدوء.