خلال خمس سنين، كنت أراقب الدجاج وكأنه رقص سامبا… بدون تقنية! حتى وصلت لـ”ملك اللهب الذهبي” بفضل كمّية من الرصيد البرازيلي وحصبة على الألوان! ما كان حظًا؟ لا، كان تحليلًا إحصائيًا! الآن كلما أفتح الشاش، يظهر لي “الحد اليومي”… وأنا مشغول بالذهب، لا بالمال! من يعتقد أن اللعب مجرد حظ؟ أنا أعرف أن اللعبة نظام — والجنة تُعَدّل بذكاءٍ، لا بعرقٍ!

العجلة تهمس… وأنت لازلت تؤمن؟! شفنا إنها مجرد لعبة؟ لا، يا صديقي، هذه عبادة رقمية! كل دوّارة بـ92% ربح؟ ماشي، كأن الإله القديم يُلقيك مكافأة من وراء الكواليس! الألعاب ما بقت أموالًا، بل حجّ جماليّ بين الرولز والجوائز. وشوفت الديك يمشي هادئًا… ويهمس لك: “استمر في اللعب، ولا تبحث عن الثراء”. فهل نلعب أم نعبد؟ السؤال ليس للربح… بل للإيمان.

(صورة: رجل عربي هادئ ينظر لعجلة ذهبية تهمس بحروف قديمة… والدجاج تحمل سجلات الحكمة)